كان فيه شخص إسمه عبد الله كان وسيم وعنده سياره فخمه
وكانت فيه بنت جاره تحبه مره إسمها أمل ودايم تمدحه قدام أخواته وتقول عنه
أحلى شباب الرياض ومافيه مثله
المهم دخل عبد الله كلية الطب وبعد أمل دخلت الطب
ومستمرين على حبهم وكان يقول فيه أبيات يتغزل فيها
يقول:
الفرق بين الديم وبين دمعي .....
هو إن دمعي لك والديم للناس
أغليكي وأحلف لك بربي وربك .....
وأفخر بحبك ياأمل وأرفع الراس
7
7
7
لكن بعد ثلاث سنوات صار لعبد الله حادث
7
7
7
هو دخل العنايه المركزه وسيارته راحت
ورقد في المستشفى سنتين
يوم طلع يوم أمل توها متخرجه
7
7
7
راح وكمل دراسته وبعد شهر سمع إن أمل إنخطبت ووافقت
وعرسها في العطله فقعد يصيح ويهدونه أهله لكنه مو راضي يهدأ
إلين ما أعطوه مسكن وبالغصب نام
7
7
7
7
يوم صحى بنص الليل قعد يبكي وفاضت قريحته بهذه الأبيات الحزينه :
7
7
7
7
إسمحي لي ياأمل في كلمتين ==
كلمتين أبقولها قبل الرحيل
بكرا تنسيني وبغيري تلتقين ==
لكن أنساكي أنا شيء مستحيل
ياأمل في داخلي جرح دفين ==
ماأقدر أرقد لابنهارولابليل
ياأمل سموني بعدك بالحزين ==
أمشي وأبكي ياأمل كني هبيل
ياأمل تعبت من كثر الأنين ==
أشكي من همي ومن ليلي الطويل
ياأمل وشفيه قلبك مايلين ==
شعري ذا لويسمعه صخرن يسيل
ليش صديتي وقمتي تبعدين ==
وين قولك أول إن مالي مثيل؟
تحياتي لكم
منقول
اختكم
مجنونه بكفي :serfd: